دور القيادات الإدارية فى استخدام الحوكمة الإلكترونية لإدارة النشاط الرياضى ببعض الأندية الرياضية أثناء أزمة فيروس "COVID 19" أ.م.د/ إلهام محمود أحمد*

أصيبت البشرية بخوفاً وهلعً شديد نتيجة مباشرة لإنتشار فيروس كورونا "COVID 19" المستجد على الصعيد العالمى والذى أدى بدورة إلى فرض الحظر الإجبارى فى المنازل وتوقف الأنشطه الرياضية بشكل كامل من قبل الحكومات، نتيجة الخوف من تفشى الإصابة بالمرض المميت، وبمجرد أن تم تخفيف هذا الحظر تدريجياً نتيجة وجود اللقاحات المضادة للفيروس والإنفتاح التدريجى للأندية الرياضية وعودة الأنشطة الرياضية مرةً أخرى، لاحظنا بقوة التوجه نحو الممارسة الرياضية بشكل كبير سواء للاعبين فى مختلف الأنشطة الرياضية أو الأعضاء فى الأندية الرياضية بغرض زيادة المناعة لدى الأفراد عن طريق الممارسة الرياضية أو من أجل الترويح الرياضى، بعد فترة الإغلاق التى أصابت الجميع بالضيق وعدم الرضا والحاجة للعودة للنشاط الرياضى والتواجد بالأندية الرياضية مرة أخرى.
وتضيف الباحثه أنة وفقاً لما قامت بة وزارة الشباب والرياضية من وضع معايير وتعليمات محددة لعودة فتح الأندية الرياضية ومراكز الشباب مع مراعاة تطبيق مجموعة من الإجراءات الأحترازية بالأندية الرياضية التى تحقق تنفيذ النشاط الرياضى، وتحقيق الأمن الوبائى لأعضاء النادى الممارسين للأنشطة الرياضية أثناء الممارسة والتواجد بالنادى، مما يتطلب منظومة متميزة من الحوكمة الإلكترونية التى تعتبر خليطاً بين (الحوكمة – الإدارة الإلكترونية)، لإدارة أزمة العمل الإدارى لتنفيذ الأنشطة الرياضية بعد العودة للممارسة الرياضية بالأندية الرياضية فى أعقاب فيروس كورونا "COVID 19".
أصيبت البشرية بخوفاً وهلعً شديد نتيجة مباشرة لإنتشار فيروس كورونا "COVID 19" المستجد على الصعيد العالمى والذى أدى بدورة إلى فرض الحظر الإجبارى فى المنازل وتوقف الأنشطه الرياضية بشكل كامل من قبل الحكومات، نتيجة الخوف من تفشى الإصابة بالمرض المميت، وبمجرد أن تم تخفيف هذا الحظر تدريجياً نتيجة وجود اللقاحات المضادة للفيروس والإنفتاح التدريجى للأندية الرياضية وعودة الأنشطة الرياضية مرةً أخرى، لاحظنا بقوة التوجه نحو الممارسة الرياضية بشكل كبير سواء للاعبين فى مختلف الأنشطة الرياضية أو الأعضاء فى الأندية الرياضية بغرض زيادة المناعة لدى الأفراد عن طريق الممارسة الرياضية أو من أجل الترويح الرياضى، بعد فترة الإغلاق التى أصابت الجميع بالضيق وعدم الرضا والحاجة للعودة للنشاط الرياضى والتواجد بالأندية الرياضية مرة أخرى.
وتضيف الباحثه أنة وفقاً لما قامت بة وزارة الشباب والرياضية من وضع معايير وتعليمات محددة لعودة فتح الأندية الرياضية ومراكز الشباب مع مراعاة تطبيق مجموعة من الإجراءات الأحترازية بالأندية الرياضية التى تحقق تنفيذ النشاط الرياضى، وتحقيق الأمن الوبائى لأعضاء النادى الممارسين للأنشطة الرياضية أثناء الممارسة والتواجد بالنادى، مما يتطلب منظومة متميزة من الحوكمة الإلكترونية التى تعتبر خليطاً بين (الحوكمة – الإدارة الإلكترونية)، لإدارة أزمة العمل الإدارى لتنفيذ الأنشطة الرياضية بعد العودة للممارسة الرياضية بالأندية الرياضية فى أعقاب فيروس كورونا "COVID 19".